انطلق بقاعة الصداقة، في الخرطوم، المؤتمر العالمي للسلام والتنمية المستدامة للشباب والطلاب تحت رعاية النائب الأول للرئيس السوداني، علي عثمان محمد طه، ويهدف المؤتمر الذي يستغرق يومين لبث ثقافة السلام واتخاذ القرار ونبذ العنف الطلابي.
ويحظى المؤتمر، الذي يناقش ست أوراق بجانب سمنارات وندوات وجولة سياحية ودورة تدريبية، بمشاركة عدد كبير من الدول الأفريقية والأوروبية والآسيوية.
وقال مدير الإعلام للمؤتمر العالمي للسلام، دفع الله إبراهيم حمزة إن المؤتمر يرمي إلى نشر التعايش السلمي ومشاركة الشباب في اتخاذ القرار، وإن ذلك يأتي مع توجه الدولة في الفترة القادمة.
وأضاف أن الأوراق التي ستتم مناقشتها هي السلام والتنمية يقدمها الأستاذ أكرم عبد القيوم من السودان، ودور الشباب والطلاب في التنمية المستدامة يعرضها الأستاذ محمد فضل الحق من بنغلاديش.
وتتحدث الورقة الثالثة للأستاذ عبدالرحمن أحمد عثمان، عن أثر النزاعات على التعليم بأفريقيا، فيما تتناول الرابعة تحقيق السلام من خلال الفرص التعليمية ويقدمها ربحاني محمد طاهر من ماليزيا.
وتركز الورقة الخامسة على دور منظمات المجتمع المدني في إرساء السلام، وتتناول السادسة المتغيرات العالمية وقيادة مجتمع التنمية المستدامة.
وقال حمزة إنه سيتم رفع مخرجات المؤتمر إلى جميع دول العالم للاستفادة منها في دعم الاستقرار الاجتماعي، وأرجع اختيار السودان مكاناً للمؤتمر باعتباره قدم نماذج متقدمة من التعايش السلمي وطي صفحات الحرب.
لكن لما لا يشارك الشباب في مؤتمرهم العالمي؟ ام الي من توجه هذه الرساله؟
ويحظى المؤتمر، الذي يناقش ست أوراق بجانب سمنارات وندوات وجولة سياحية ودورة تدريبية، بمشاركة عدد كبير من الدول الأفريقية والأوروبية والآسيوية.
وقال مدير الإعلام للمؤتمر العالمي للسلام، دفع الله إبراهيم حمزة إن المؤتمر يرمي إلى نشر التعايش السلمي ومشاركة الشباب في اتخاذ القرار، وإن ذلك يأتي مع توجه الدولة في الفترة القادمة.
وأضاف أن الأوراق التي ستتم مناقشتها هي السلام والتنمية يقدمها الأستاذ أكرم عبد القيوم من السودان، ودور الشباب والطلاب في التنمية المستدامة يعرضها الأستاذ محمد فضل الحق من بنغلاديش.
وتتحدث الورقة الثالثة للأستاذ عبدالرحمن أحمد عثمان، عن أثر النزاعات على التعليم بأفريقيا، فيما تتناول الرابعة تحقيق السلام من خلال الفرص التعليمية ويقدمها ربحاني محمد طاهر من ماليزيا.
وتركز الورقة الخامسة على دور منظمات المجتمع المدني في إرساء السلام، وتتناول السادسة المتغيرات العالمية وقيادة مجتمع التنمية المستدامة.
وقال حمزة إنه سيتم رفع مخرجات المؤتمر إلى جميع دول العالم للاستفادة منها في دعم الاستقرار الاجتماعي، وأرجع اختيار السودان مكاناً للمؤتمر باعتباره قدم نماذج متقدمة من التعايش السلمي وطي صفحات الحرب.
لكن لما لا يشارك الشباب في مؤتمرهم العالمي؟ ام الي من توجه هذه الرساله؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق